تصنيف المجلات العلمية الدولية والوطنية حسب ال "DGRSDT"
الفئة الاستثنائية: المجلات "nature" و "science".
الفئة "أ+" : المجلات العلمية المدرجة في "Web of science" للناشر THOMSON REUTERS (مع معامل التأثير) والواردة ضمن العشرة بالمائة (10) الأوائل لكل تخصص.
الفئة "أ": المجلات العلمية المدرجة في "WEB OF SCIENCE" للناشر REUTERS THOMSON وتعتبر الفئة أدنى درجة التي تسمح بمقروئية المؤسسات.
بالنسبة لهذه الفئات الثلاث نجدها ضمن قائمة JCR (Journal Citation Report) للناشر REUTERS THOMSON
الفئة "ب": تتضمن هذه الفئة البيانات الانتقائية التالية (القائمة ليست حصرية).
- قائمة ""All databases" للناشر THOMSON REUTERS (medline inspec biosis …..).
قائمة SCOPUS
حوليات علم الاثار العربية السورية
قائمة DEGRUGER
القائمة المحينة AERES
القائمة الأوربية المحينة ERIH
- قائمة المجلات العلمية الأوسترالية ABDC
- قائمة المجلات العلمية CNRS
- قائمة المجلات العلمية JOURNAL QUALITY LIST
- قائمة المجلات العلمية FINANCIAL TIMES
الفئة "ج" : تتضمن المجلات العلمية التي تتوفر على الشروط التالية:
- يجب أن تكون المجلة ضمن قائمة المجلات المقبولة من طرف اللجنة العلمية الوطنية للتأهيل المجلات العلمية والتي تمّ إنشاؤها بالقرار رقم 393 المؤرخة في 17 جوان 2014.
- يجب أن تكون للمجلة أقدمية سنتان (02) وأربع (04) أعداد على الأقل.
- أن تكون المجلة مجانية (لا يشترط على المؤلفين دفع مقابل للنشر).
- يجب أن تكون للمجلة نسخة إلكترونية وأن تكون جميع مقالاتها قابلة للتحميل على حدى والعدد إجمالا، وتتوفر فيها المعايير التالية:
- يجب أن يكون للمجلة رقم إيداع قانوني ISSN
- يجب أن تتضمن المجلة الدورية والانتظام في النشر
- ذكر الميادين العلمية التي تناولتها المجلة في صفحات تقديمها.
- يجب أن يكون للمجلة رئيس تحرير وهيئة تحرير دولية.
- يجب ذكر الناشر ومكان النشر في صفحات التقديم
- ذكر أسماء الهيئات المستخدمة لرئيس التحرير وأعضاء هيئة التحرير الدولية في صفحات التقديم.
- ذكر العنوان الفعلي والالكتروني لأمانة المجلة في صفحات التقديم.
- ذكر العنوان الكامل والمختصر والإيداع القانوني ISSN والجزء والعدد وتاريخ الصدور في صفحات التقديم.
- يجب صياغة المنشور بصيغة DOC أو TEXT أو LATEX وتتضمن تعليمات للناشرين.
- ذكر إجراءات طلب للنشر
- وضع فهرس لكل عدد تم نشره ويتضمن عناوين المقالات والناشرين والصفحات.
- يتضمن كل مقال في مجلة اسم الهيئة المستخدمة للناشرين، تاريخ الإيداع، تاريخ المراجعة، تاريخ القبول، الملخص والكلمات المفتاحية.
- يتم تقييم كل مقال من طرف مصححين اثنين (2) على الأقل.
تتضمن التعليمات للناشرين ضرورة أن يكون العمل أصلي لم يتم نشره من قبل.
Un chercheur algérien à l'étranger peut être associé à un laboratoire en Algérien.
هذه المواقع ليس بها ترجمة حرفية:
https://www.wordreference.com/
http://translation2.paralink.com/
https://www.freetranslation.com/
مواقع تصحح spelling, Grammer واذا عندك paragraph وتريد معرفة كتابتك صحيحة:
https://www.onlinecorrection.com/
مواقع تبحث فيها عن معاني الكلمات والمصطلحات و عن الكلمات التي لها نفس المعني ‚ وفيهم proverbs, ldioms:
http://www.englishdaily626.com/
أفضل مواقع للترجمة عالمياً جربهم واختار افضلهم لك واعتمد عليه في دراستك أو شغلك:
https://www.freetranslation.com/
https://www.wordreference.com/
https://www.translation2.paralink.com/
https://www.onlinecorrection.com/
موقع يمكنك من ترجمة مستند كامل أو مقالة عليه:
موقع لترجمة الأبحاث والملفات:
http://translation2.paralink.com/translator/default.asp
موقع لترجمة الجمل:
https://m.freetranslations.org/
مواقع لتصحيح الكتابة:
http://www.afterthedeadline.com/
http://www.reverso.net/spell-chec/english-spelling-grammar/
منقول من صفحة #iGraduate
TOP 20 DES PAYS QUI PUBLIENT LE PLUS ET LE MOINS DANS LES REVUES PRÉDATRICES
ALGER- La stratégie nationale de recherche et d’innovation sur l’intelligence artificielle (IA) 2020-2030 a été présentée lundi au siège du ministère de l’Enseignement supérieur et de la Recherche scientifique.
Supervisant la rencontre, le ministre de l’Enseignement supérieur et de la Recherche scientifique, M. Abdelbaki Benziane a affirmé que cette stratégie avait pour but de «perfectionner les compétences algériennes en matière d’IA à travers l’enseignement, la formation et la recherche, d’une part, et renforcer ces capacités en tant qu'outil de développement permettant aux secteurs socioéconomiques d’aplanir les obstacles freinant la transition numérique en cours, d’autre part».
En effet, cette stratégie vise, dans les quelques années à venir, l’amélioration de la performance dans nombre de segments dits prioritaires, à l’instar de l’Enseignement supérieur, la santé, le transport, l’énergie et les technologies.
Elle permettra, également, l’exécution rapide des programmes et projets de développement, l’émergence d’un climat de travail innovant, le soutien aux initiatives et l’augmentation de la productivité.
Ladite stratégie a pour objectif de construire une base solide en terme de recherche, d'appliquer les dernières techniques de l'intelligence artificielle dans les différents domaines et de mieux exploiter les ressources humaines et matérielles disponibles, a fait savoir le ministre.
Il a également mis l'accent sur la conjugaison des efforts pour faire de cette stratégie un outil de maîtrise de l'économie de la connaissance, à travers l'habilitation de la société, particulièrement les étudiants à la maîtrise de l'intelligence artificielle et des nouvelles technologies en vue de bâtir la société de l'innovation et préparer une génération qualifiée.
La réalisation de ces objectifs est tributaire du lien université-entreprise, a-t-il soutenu, ajoutant que l'Université devrait accorder un intérêt particulier aux préoccupations des entreprises.
Pour sa part, le Pr. Ahmed Guessoum de l'Université Houari Boumediene (USTHB) a présenté les grands axes de cette stratégie, rappelant qu'elle est la somme du travail de 150 spécialistes algériens en intelligence artificielle résidant en Algérie et à l'étranger. Un travail d'équipe mené par les meilleures compétences algériennes en la matière qui a permis l'élaboration du "livre blanc de l'intelligence artificielle" renfermant le plan et les principaux axes de cette stratégie ainsi que les modalités de son application, a indiqué le professeur.
https://www.aps.dz/sante-science-technologie/116102-enseignement-superieur-presentation-de-la-strategie-nationale-de-l-intelligence-artificielle-2020-2030
Publié Le : Lundi, 18 Janvier 2021 17:36
بمعدل 0.3 بحث في السنة بسبب انعدام البيئة البحثية بعد ساعات العمل
أساتذة الجامعة في الجزائر الأقل بحثا في الوطن العربي
500بحث علمي منشور بالجامعات الجزائرية خلال سنة 2020
أكد البروفيسور الجزائري، نوار ثابت، عميد كلية العلوم لجامعة الشارقة، أن وضع المنشورات والبحوث العلمية في العالم العربي “غير مريح”، مقارنة بما تنتجه أوروبا منذ سنة 1996، حسب قاعدة بيانات “آس جي آر” حيث أنتجت الجامعات العربية ما يقارب 3.7 منشورات علمية في السنة لكل ألف من السكان، بينما تنتج الجامعات الأوروبية ما يزيد عن 80 منشورا، إذ تحتل الصدارة، سويسرا بـ90 منشورا، بينما كل من فرنسا والبرتغال وإسبانيا وإيطاليا في مؤخرة القائمة بمعدل 30 منشورا.
أكد البروفيسور الجزائري، نوار ثابت، عميد كلية العلوم لجامعة الشارقة، أن وضع المنشورات والبحوث العلمية في العالم العربي “غير مريح”، مقارنة بما تنتجه أوروبا منذ سنة 1996، حسب قاعدة بيانات “آس جي آر” حيث أنتجت الجامعات العربية ما يقارب 3.7 منشورات علمية في السنة لكل ألف من السكان، بينما تنتج الجامعات الأوروبية ما يزيد عن 80 منشورا، إذ تحتل الصدارة، سويسرا بـ90 منشورا، بينما كل من فرنسا والبرتغال وإسبانيا وإيطاليا في مؤخرة القائمة بمعدل 30 منشورا.
وسلط البروفيسور الضوء في مقال نشره عبر صفحته الرسمية ” فايسبوك”، على دول الخليج التي تتقدم حسبه عن غيرها في العالم العربي بمعدل 6 منشورات حيث تحتل مؤخرة القائمة كل من المغرب والعراق وليبيا والسودان واليمن والجزائر، مشيرا بأنها حقائق مؤلمة يمكن أن تفسر ولا تبرر، مضيفا في ذات السياق عدم الاستغراب من تقدم دول الخليج في تسجيل اكبر عدد من البحوث والمنشورات العلمية لاهتمامها بتطوير التعليم في كل مراحله من المدرسة الى الجامعة على غرار بناء بنية تحتية متينة للبحث لا يوجد مثلها في بعض الدول الغربية، لاستقطابها أساتذة وباحثين من كل أنحاء العالم.
وعرج عميد كلية العلوم بجامعة الشارقة إلى قاعدة بيانات سكوبس التي تحتوي على ملخصات ومراجع من مقالات منشورة في مجلات أكاديمية، من أجل مقارنة أداء الجامعات الجزائرية بغيرها من الدول العربية في مجال البحث العلمي، حيث تم انتقاء جامعتين عربيتين كجامعة الملك فهد للبترول بالظهران، وجامعة الشارقة، ليتبين -حسبه- أن جامعات هواري بومدين بباب الزوار ، ووهران، وقسنطينة 1، وسطيف، وعنابة، نشرت في مجملها مابين 300 و500 بحث علمي خلال سنة 2020، في حين أنتجت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران في نفس السنة أكثر من 2000 بحث وجامعة الشارقة 1500 بحث.
ووجد البروفيسور في بحثه حسب معدل ما ينشره كل أستاذ في هذه الجامعات، أنه لا يتجاوز 0.3 منشور في السنة لكل أستاذ في الجامعات الجزائرية المذكورة، بينما معدل جامعة الشارقة 2.1، ومعدل جامعة الملك فهد 1.7 منشور لكل أستاذ. بمعنى أن الأستاذ في الجامعتين الخليجيتين، ينتج أكثر من ستة أضعاف، ما ينتجه الأستاذ في الجامعات الجزائرية المذكورة، مذكرا في ذات السياق، بأن هذه الأرقام لا يريد أن يطلع عليها من تولوا قطاع التعليم العالي والبحث العلمي بالجزائر منذ عقود، حيث تعكس -حسب قوله- الوضع الكارثي للجامعة الجزائرية في صورته العامة، حيث لا ينطبق الحكم على جميع الأساتذة.
وسجل نوار ثابت في منشوره عدة أساب قال إنها وراء تأخر جامعاتنا كانعدام البيئة البحثية التي تشجع الأستاذ على العمل في المختبر بعد ساعات العمل والتي تمكنه من إنجاز أبحاث بالجودة العالمية المطلوبة، حيث لايزال الباحثين وطلاب الدراسات العليا بالجزائر يسافرون إلى الشرق والغرب من اجل إجراء تجارب مختبرية بسيطة استحال عليهم القيام بها في الجزائر، لنبقى غير متحررين من التبعية وعدم الإنفاق على تطوير البيئة التحتية المحلية.
https://www.echoroukonline.com
13/01/2021
Nora Khaldi, Algéro-Irlandaise et mathématicienne renommée
Les réseaux sociaux algériens se passionnent ces dernières heures pour Nora Khaldi, une chercheuse d’une quarantaine d’années présentée par les internautes comme étant d’origine algérienne, de la wilaya de Tébessa.
« Nora Khaldi est de Tebessa. Elle appartient à une très vieille famille de Nememcha (chaouiya). Elle est algérienne, titulaire d’un doctorat d’État en mathématiques. La chercheuse, et professeure, est une sommité mondiale dans la recherche en bio-informatique. La scientifique algérienne est célèbre dans le monde entier, notamment pour sa découverte de nouveaux médicaments fabriqués à partir de molécules présentes dans la nourriture », affirme une publication relayée, depuis hier soir, par plusieurs pages sur le réseau social Facebook.
Nora Khaldi est mathématicienne titulaire d’un doctorat en évolution moléculaire et bioinformatique. Des médias étrangers la présentent comme étant « de mère Irlandaise et de père Franco-Algérien ». Certains médias la présentent toutefois comme « Irlandaise », sans référence à ses origines algériennes.
Nora Khaldi, fondatrice d’une startup
Ses recherches se sont principalement concentrées sur l’évolution des protéines et la génomique comparative. Elle est également fondatrice de Nuritas, une startup combinant les sciences de la vie et l’intelligence artificielle (IA) pour extraire les données d’ADN et de protéines de matériel végétal.
« Mon background est purement mathématique et j’ai toujours été une grande fan de biologie alors j’ai cherché quelque chose qui pourrait combiner les deux disciplines qui sont généralement très séparées », explique Mme Khaldi dans un entretien accordé au Trinity College de Dublin (Irlande), où elle a obtenu son doctorat après avoir été diplômée en mathématiques à l’université Aix-Marseille.
« J’ai quitté l’université début 2014 pour fonder Nuritas et depuis, nous avons fait d’énormes progrès. L’entreprise est passée de n’employer que moi-même à une équipe actuelle d’un peu moins de 20 personnes et nous recrutons constamment. Nous avons nos propres laboratoires et avons inventé et découvert d’incroyables nouveaux peptides thérapeutiques, déposé de nombreux brevets et commencé de nombreuses études cliniques », affirme Nora Khaldi, citée par la même source.
Une levée de fonds de 65 millions d’euros
Au mois de juillet 2019, la startup de Mme Khaldi avait levé 65 millions d’euros auprès de plusieurs investisseurs tel que le célèbre groupe de rock irlandais U2 ou encore la banque européenne d’investissement. Nuritas affirme que son processus de découverte de médicaments par apprentissage automatique affichait un taux de réussite de 60%, bien plus élevé que les autres de l’industrie pharmaceutique.
Le succès de la startup est tel que Nuritas a signé un accord de collaboration avec le géant de l’agroalimentaire Nestlé en février 2018. Cette collaboration vise à découvrir des peptides bioactifs dérivés de l’alimentation grâce à l’intelligence artificielle. Les travaux de Mme Khaldi lui ont également permis de remporter en 2017 le prix « Etoile montante » décerné lors des Tech Excellence Awards.
« Mon objectif est de faire progresser la santé à l’échelle mondiale et d’aider les gens du monde entier à accéder à des ingrédients thérapeutiques qui peuvent les aider à prévenir les maladies, à vivre en meilleure santé plus longtemps et à gérer ou guérir les maladies. Et jusqu’à ce que j’aie atteint cet objectif, je sens que je n’ai pas réalisé tout ce qui est possible », a affirmé Nora Khaldi.
Par Lynda Hanna
Publié le: 10 janv. 2021 sur Visa-algerie.com
https://www.visa-algerie.com/nora-khaldi-algero-irlandaise-et-mathematicienne-renommee
L’Université Djilali Liabès de Sidi Bel Abbès a réussi à se frayer une place dans le classement thématique de Shanghai pour l’année 2020.
Ainsi, l’Université Djilali Liabès s’est illustrée dans trois thématiques différentes, dont le Faculté de génie civil s’est positionnée dans le TOP 150 (101-150), celle de génie mécanique dans le TOP 300 (201-300) tandis que la Faculté de science et ingénierie des matériaux s’est classée dans le TOP 500 (401-500).
A cette occasion, le ministre de l’Enseignement supérieur et de la Recherche scientifique (MESRS) Abdelbaki Benziane a tenu à remercier le recteur de la seule université algérienne qui se distingue pour les efforts consentis pour le progrès de la recherche scientifique en Alger et l’entrée dans le classement mondial dans des spécialités importantes.
En outre, il a incité les responsables concernés à poursuivre les efforts dans le cadre du soutien et d’encouragement des chercheurs afin que l’Université algérienne retrouve sa place.
L’université Abderahmane Mira de Béjaïa (UAMB) se maintient dans le classement mondial des universités Impact Rankings 2021 qu’établit annuellement l’institution britannique, basée à Londres, Times Higher Education (THE). Dans le classement qui vient d’être publié sur le site de THE, l’UAMB garde son classement de première université algérienne dans deux spécialités.
Le classement, qui se fait en effet «by subject», par sujet (ou spécialité), est ventilé sur onze domaines de recherche que sont les Arts et sciences humaines, Affaires et économie, informatique, Clinique et santé, Éducation, Ingénierie et technologie, Loi, Sciences de la vie, Sciences physiques, Psychologie, et Sciences sociales. L’UAMB occupe la première classe parmi les universités algériennes dans deux domaines relevant des sciences exactes : l’«Engineering and Technology», et «Physical Sciences».
En Ingénierie et technologie, elle est classée au 511e rang sur 1 149 universités dans le monde, soit le meilleur classement des universités algériennes. Elle se met derrière une université espagnole (University of the Basque Country) et juste devant des universités turque (Bogaziçi University), italienne (University of Brescia), américaine (University of California) et sud africaine de Cape Town.
Il y a lieu de relever la domination des universités américaines dans ce classement où trônent la Harvard et la Stanford universities, entre lesquelles se place la britannique University of Oxford. La première université française n’apparaît qu’à la 93e. La King Abdulaziz University de l’Arabie Saoudite est l’université arabe la mieux classée dans cette spécialité (134e) où Aswan University Egypt vient à la 302e place, soit la meilleure des universités africaines.
D’autres établissements universitaires égyptiens suivent mais bien derrière, par exemple, la Qatar University (142). Dans ce classement «by subject», l’université de Béjaïa, bien qu’elle se positionne au milieu du tableau, se distingue toutefois par le fait qu’elle est la première, à l’échelle nationale, à pointer dans l’Impact Rankings et qu’elle le fait pour la troisième année de suite.
Advertisements
Elle réalise le même maintien, et pour la deuxième année consécutive, concernant le domaine des sciences physiques où elle a réussi à garder son «titre» de première université algérienne dans ce classement mondial, même si sa position est bien loin du milieu du tableau. Elle occupe la 821e place, entre la Beijing University of Technology de Chine qui la devance et Belarusian State University de Biélorussie qu’elle devance.
L’université de Biskra n’est cependant loin que de quatre points (825e), talonnée par celle de Blida 1 (826e). À ce niveau aussi, faut-il noter encore une fois, la suprématie des universités américaines qui occupent seules le top cinq, l’institut de technologie de la Californie s’étant adjugé la palme.
L’Egypte arrive à faire figure, là aussi, du premier pays africain dont l’université est la mieux classée, bien que ce soit à la 310e place, tandis que la même université Saoudite (King Abdulaziz University) s’impose, une nouvelle fois, comme la meilleure parmi les universités arabes dans la recherche en sciences physiques (135e).
Le classement mondial de Times Higher Education, lancé en 2004, se base essentiellement sur la mission de recherche. Mais, en tout ce sont 13 indicateurs de performance qui président à l’évaluation des universités dont l’enseignement, le transfert de connaissances et les perspectives internationales. Les données en rapport avec, par exemple, la proportion d’étudiants internationaux, le ratio personnel-étudiant et la répartition par sexe des étudiants, sont également récoltées pour accompagner ce classement.
Les établissements participants, dont le nombre a augmenté d’une centaine, sont évalués selon des indicateurs qui ont été «recalibrés» dans ce nouveau classement pour mettre en valeur un certain nombre de disciplines dans le domaine des sciences exactes à savoir mathématiques et statistiques, physique et astronomie, chimie, géologie, sciences de l’environnement et sciences de la terre et de la mer.
Source : EL Watan 01/11/2020
https://www.elwatan.com/regions/kabylie/bejaia/universite-abderahmane-mira-de-bejaia-luamb-se-maintient-dans-le-classement-the-impact-rankings-01-11-2020
Nous mettons à la disposition de la communauté scientifique nationale des listes de la DGRSDT des revues scientifiques de catégorie A et B, ainsi que, des listes des revues prédatrices et éditeurs prédateurs pour l’édition 2020 Chaque liste dans un fichier pdf séparé pour faciliter le téléchargement.
La publication dans une revue de catégorie A ou B et qui est prédatrice ou éditée par un éditeur prédateur ou qui publie exclusivement les proceedings des conférences n’est pas acceptée pour soutenance de doctorat ou d’habilitation universitaire.
نضع تحت تصرف المجتمع العلمي قوائم DGRSDT للمجلات العلمية من صنفي (أ) و(ب) بالإضافة إلى قوائم المجلات (المفترسة) الانتهازية والمحررين (المفترسين) الانتهازيين لطبعة 2020. كل قائمة في ملف pdf منفصل لتسهيل التنزيل.
لا يتم قبول النشر في مجلة الفئة (أ) أو (ب) المفترسة أو المحررة من قبل ناشر مفترس أو الذي ينشر وقائع المؤتمر حصريًا لمناقشة أطروحة الدكتوراه أو التأهيل الجامعي.
L’université de Sétif première en Algérie pour la deuxième année consécutive
L’université Ferhat Abbas (Sétif 1) s’est classée première à l’échelle nationale pour la deuxième fois consécutive, selon le classement THE World Université Ranking, publié début septembre.
Le classement en question concerne les universités de moins de cinquante ans. Il repose sur deux critères essentiels, en l’occurrence le nombre de publications, mais également la qualité de ces dernières.
Ainsi, l’université Ferhat Abbas a fini sur le podium, suivie de l’université Oran 1 et l’université Blida 1. « C’est une progression », s’est réjoui Abdelkrim Benyaiche, recteur de l’université, dans une déclaration à La Patrie News.
Plus en détails, une partie des 4700 publications techniques et scientifiques de l’université Sétif a été citée 57 756 fois pour un indice H = 77 (indice de Hirsch ou h-index en anglais).
« Nos chercheurs ont été cités par des chercheurs chinois, américains et européens ainsi que dans nombreux pays émergents comme la Corée du sud, la Turquie, l’Iran et le Brésil », précise-t-il.
Grâce à cette performance, l’université Ferhat Abbas a dépassé celles de Lyon (France), Portsmouth (Royaume-Uni) et Lisbonne (Portugal). « Une enseignante à la faculté de médecine a été citée 30 000 fois pour un indice H = 17 », indique M. Benyaiche.
Optimiste pour l’avenir, le recteur de l’université Sétif 1 veut conserver la place de leader national. « Nous sommes très fiers de nos chercheurs », se félicite-il.
Nacereddine Benkharef
C'est un canular qui dénonce le manque de relecture dans la publication d'articles scientifiques. Des médecins et chercheurs sont parvenus à faire publier dans la revue scientifique Asian Journal of Medicine and Health (AJMH) un article démontrant l'efficacité de l'hydroxychloroquine pour prévenir les accidents de trottinette.
Cet article, qui utilisé des noms farfelus, comme Didier Lembrouille rattaché au département de "Médecine nucléaire compliante de SFR" sur l'île de Guyane, ou de Sylvano Trottinetta, du collectif "Laissons les vendeurs de trottinette prescrire", a été mis en ligne samedi et retiré dimanche.
Considérant que cette publication manque de sérieux, un groupe de médecins et de chercheurs, décident de monter cette fausse étude et de la soumettre à ce journal. "Tout doit être ridicule, du titre aux références, en passant par la moindre phrase de l'article. Si nous réussissons à publier un tel article, nous aurons répondu à notre question initiale : est-ce que cette revue publie n'importe quoi ?", expliquait l'un des conspirateurs, Michaël Rochoy, dans un making-of mis en ligne ce week-end.
Une première version de l'étude est envoyée, sous pseudo et six jours plus tard, après avoir réglé les 85 dollars (77 euros) exigés, l'équipe apprend que la "relecture" de leur article va débuter. Les "revewers", c'est-à-dire les relecteurs scientifiques émettent des corrections mineures à apporter. Il est notamment demandé aux signataires d'être "plus précis" concernant le lieu de l'une des expérimentations. Michaël Rochoy lui répond : "Pardon, c'est à Montcuq (région Occitanie), France".
L'article est finalement accepté le 12 août et mis en ligne samedi matin. Dans ses conclusions, l'étude estime que, "la combinaison HCQ + AZT (Hydroxychloroquine et Azithromicine) devrait être utilisée en urgence en prévention des AT (accident de trottinettes) partout dans le monde." "Il est urgent de prescrire de l'hydroxychloroquine à tous les usagers de trottinette. Est-ce que nous pouvons publier quoi que ce soit tout de suite? Je crois que la question, elle est vite répondue", écrivent les auteurs, en clin d'oeil à une phrase d'une vidéo devenue virale.
L'AJMH a finalement pris la décision ce dimanche de retirer l'étude de son site, après avoir constaté la supercherie, "à la suite d'une grave fraude scientifique". Une version PDF à télécharger, en anglais et en français est disponible en ligne.
Source : L'express.fr - publié le , mis à jour à
Par Khelifa Litamine -
Le fameux classement de Shanghai pour 2020, qui sélectionne les meilleures universités dans le monde a démontré encore une fois cette année la suprématie des universités américaines et anglaises dans le monde universitaire, mais il a aussi fait émerger plusieurs universités françaises et même une université tunisienne.
L’université américaine de Harvard continue sa domination dans le classement en gardant sa première place, des universités du monde-2020, suivie de l’Université américaine de Standford. La troisième place a été attribuée à l’Université britannique de Cambridge affirme le classement du cabinet indépendant Shanghai Ranking Consultancy rendu public vendredi.
Dans la région du Maghreb, y a qu’une seule université de Tunisie qui a réussi à se hisser parmi les meilleures universités du monde en arrivant dans la catégorie des 901 et 1000 places. «L’inclusion de l’Université de Tunis El-Manar dans le classement des mille meilleures universités dans le monde, constitue une reconnaissance de la réussite de l’Université à s’ouvrir à la communauté académique internationale, en mettant l’accent sur la qualité de la recherche scientifique », a indiqué à la TAP, Fathi Slaouti, Président de l’Université de Tunis El-Manar.
Il a fait savoir que depuis 2011, l’université s’est engagée dans l’accompagnement du reste des universités tunisiennes pour l’entrée dans les classements internationaux des universités.
Mais aucune université algérienne n’a réussi a décrocher une place dans la liste des 1000 établissements universitaires. Toutefois, l’Afrique de Sud arrive en tête en Afrique avec neuf universités dans le classement, suivie de l’Egypte avec cinq universités.
La France a réussi pour la première fois a figurer avec quatre universités dans le top 100, grâce à l’université Paris Saclay, surtout qui s’est hissé à la 14 eme place.
Samedi 22 août 2020
Live en visioconférence de 21h00 à 23h00 heure algérienne
Le numérique éducatif à l'heure du COVID19
M. Mahieddine DJOUDI
Poitiers, France
Inscription
Français: http://saweb.dzportal.net/index.php/619232?lang=fr
Anglais: http://saweb.dzportal.net/index.php/619232?lang=en
Arabe: http://saweb.dzportal.net/index.php/619232?lang=ar
Abordons les relations enseignants-étudiants si promptes à conflit, avec les étudiants percevant certains de leurs enseignants comme des monstres de susceptibilité et prêts à se venger. Ceci est largement inexact. Mais évoquons une pratique abusive chez nous que sont ces notes abyssalement basses décernées à des classes entières d’étudiants, surtout en tronc commun.
On a l’habitude d’évaluer la performance des étudiants par des notes. Je vais ici inverser le processus et noter les enseignants par le taux de réussite dans les matières qu’ils enseignent (taux d’échec élevé : incapacité de l’enseignant à accomplir sa mission). Voici une très personnelle grille de lecture des performances des enseignants :
– 70% de réussite : l’enseignant peut mieux faire
– 50% de réussite : l’enseignant est un échec
– 25% de réussite : l’enseignant est un échec absolu
– 00% de réussite (ou zéro collectif) : l’enseignant est une catastrophe et un danger public : le larguer d’urgence.
Quand est-ce qu’une université devient-elle nationale ?
Abordons le clivant problème de la langue d’enseignement des sciences à l’Université. Comment comprendre que presque soixante ans après l’indépendance, la question linguistique est devenue inextricable avec une division schizophrénique entre l’éducation nationale et l’université(1) et une rupture brutale entre le secondaire et le supérieur et son taux d’échec phénoménal en première année. Plus fondamentalement, comment une université peut-elle être nationale quand elle n’enseigne pas dans sa langue nationale ?
Pire encore, non seulement l’université algérienne n’a pas parachevé son projet national et notamment en faisant la jonction avec l’enseignement des paliers précédents, mais elle est devenue tributaire d’une langue en état d’obsolescence pour les sciences.
Mes collègues ont vécu dans leur chair cette dépendance handicapante à la langue française qui ne leur permettait pas de participer à des conférences internationales si ce n’est qu’avec un modeste poster, et ce au vu de leur incapacité de s’exprimer et de communiquer en anglais. Pourtant la communauté scientifique française à tranché depuis belle lurette et à toutes les conférences scientifiques exclusivement en anglais, de même que toutes ses revues scientifiques, même celles de leur prestigieuse Académie des sciences. Notons un fait vite oublié est que l’arabisation des filières du premier cycle universitaire était arrivée en voie d’être parachevée.
Le regretté Djilali Liabès dressait l’état des lieux en fin 1991(2) : «Je crois qu’il faut parler le langage de la vérité. L’arabisation de la 1re année de S & T est prise en charge depuis trois ans. J’ai visité des universités ou le tronc commun est entièrement arabisé. L’USTO songe à arabiser la 3e année et les spécialités. Les universités de l’Est enseignent en langue arabe depuis 3 à 4 ans. L’effort doit donc porter sur les universités qui n’ont pas intégralement arabisé la première année…»
Mentionnons aussi que, contrairement à l’arabisation des différents paliers d’enseignement qui s’est faite à la fin des années 1960 et durant les années 1970 en recourant à la coopération technique et un corps de coopérants assez hétéroclite venant de pays arabes, cette arabisation était le fait de cadres nationaux et donc bien moins «traumatisante».
En fait, l’arabisation des sciences aurait pu être vue comme une opération technique à même de réconcilier les Algériens avec leur langue et d’améliorer la cohésion nationale comme l’ont fait tous les autres pays au monde, au lieu d’antagoniser et de polariser la situation linguistique sur des considérations idéologiques.
En résumé, une université nationale est celle qui a une authenticité et un génie propre qui lui permet d’être au diapason avec les préoccupations et ambitions de la nation. Elle doit être capable de mobiliser la communauté des chercheurs autour de buts nationaux et pour cela, elle a besoin d’une cohésion et d’un esprit de corps sans faille.
Malheureusement, hormis au niveau des slogans, l’université algérienne ne s’est jamais insérée dans un projet véritablement national et à part quelques zones brillantes, elle a largement échoué à se mettre au service tant du développement économique que de la société.
Ainsi, notre industrie est totalement déconnectée de l’université et dépend largement de l’expertise étrangère et de projets clés en main. En fait, l’université est trop souvent un simple palier ou des foules d’étudiants passent un certain nombre d’années avant de se jeter dans la vie active, ou souvent fonder un foyer diplôme en main.
Quelles réformes pour l’université algérienne ?
Quelles recommandations pourrais-je apporter, riche de quelque 30 années comme enseignant, mais pauvre d’autant d’années de non-proximité avec sa gestion, n’ayant jamais exercé de charge administrative ni syndicale ni autres ? Je commencerai par un interlude, puis je proposerai quelques pistes.
La malédiction des postes de responsabilité
Pourquoi trop de nos responsables sont-ils hautains et méprisants ? Parce qu’ils se sont tant et si bien incrustés à leurs fonctions qu’ils sont devenus intouchables. Même le meilleur des gestionnaires mis dans une situation d’autorité et d’inamovibilité va vite dériver vers l’autoritarisme. Des clans vont se constituer et des situations de dépendance mutuelle, de services réciproques et de renvoi d’ascenseur vont s’établir.
Rester à son poste va aussi être pour certains le meilleur moyen de ne pas se faire rattraper par des casseroles qu’ils traînent et qui éclateraient au grand jour si d’autres occupaient leurs postes. Or, une bonne gestion implique une mobilité de personnes aux postes de responsabilité.
Ainsi, on voudrait voir des enseignants devenir administrateurs, pour ensuite revenir, après un certain nombre d’années, à leurs postes d’origine, pas un recyclage de responsables entre facultés, vice-directions et directions. Un administrateur ne devrait jamais être un métier pour un universitaire, et une situation où un recteur le devient à vie est une aberration. Pourquoi cette règle de bon sens et de bonne gouvernance appliquée partout dans le monde ne l’est pas chez nous ?
Autonomie de l’Université et transparence de la gestion
La clé du succès des instituts de recherche de par le monde réside en leur mode de gestion autonome qui leur permet de prendre rapidement des décisions. Embaucher des spécialistes est une nécessité vitale pour rester à la pointe de l’innovation. Or, notre capacité à embaucher est quasiment nulle, et quand bien même aurions-nous des candidats, la Fonction publique est là avec ses critères sociaux absurdes.
Avec la libération de l’emploi, vient la libération des salaires, car personne ne viendrait exercer pour un salaire de misère, même pas les Algériens de la diaspora les mieux disposés. Seule l’autonomie pourrait permettre de proposer des salaires «hors grille».
Avec l’autonomie vient la transparence de la gestion. L’autonomie ne veut pas dire dépenser comme on veut, ou laisser le pouvoir de décision à des roitelets de recteurs installés à vie, mais implique une gestion rigoureuse avec un suivi d’enfer de la part de commissions avec audits sans complaisance.
Je me permets de narrer ici ma propre expérience ou responsable de l’Ecole doctorale d’astrophysique, je n’ai jamais pu savoir le budget qui y était alloué par le ministère en ce qui nécessitait l’autorisation préalable du recteur. A la question de savoir comment une opération particulière était compatible avec le budget alloué, la réponse du comptable fusa dans toute son absurdité : «Faites une demande chiffrée et on vous informera».
Les fonds des Ecoles doctorales sont une sorte de super cagnotte à consommer en fin d’exercice fiscal, sans contrôle, pour des projets de collègues dans leurs bonnes grâces. Ces budgets sont à consommer dans leur intégralité, car tout budget non consommé subira à l’avenir une coupe brutale de la tutelle. Cette gestion impériale, centralisée et opaque fait perdre à notre pays des sommes faramineuses.
Pôles d’excellence, éclipse de l’administration et conflit inter-générationnel
Notre université, malgré ses problèmes et son manque de compétitivité globale, a su développer des pôles d’excellence dans différents domaines qu’il s’agirait d’encourager et de faire fructifier.
Il s’agirait aussi de mettre à la tête de nos départements et de nos Labos ceux qui ont des idées et surtout favoriser les plus jeunes. Je ne peux que citer ici ce qu’avait déclaré le fameux physicien nucléaire Amos de-Shalit et ancien directeur de la Weizmann Institute of Science en Israël, lorsqu’il fut interrogé par un expert de l’ONU sur leur politique scientifique : «Nous avons une stratégie très simple pour le développement de la science. Un scientifique qui produit a toujours raison et plus il est jeune, plus il a raison.»
Dans la même veine, il est impératif de placer l’enseignant chercheur au cœur de l’entreprise de production du savoir et d’éloigner le plus possible l’administration du processus de décision, les concernés étant toujours en meilleure position pour prendre les décisions optimales concernant leurs activités. Citant de nouveau Amos
de-Shalit : «Un projet scientifique dynamique doit être géré par des scientifiques en activité et non par des bureaucrates ou des scientifiques qui ont pu être actifs dans le passé, mais qui se sont depuis ossifiés.»
En quête d’un souffle nouveau
L’Université algérienne, au-delà de toutes les zones d’ombre et points forts, a besoin d’un souffle nouveau. Or l’état d’abattement de beaucoup d’enseignants et l’atmosphère délétère qui y règne ne permettent pas d’envisager cela.
Seuls un État responsable basé sur un consensus fort, un contrat de confiance avec la communauté universitaire, et un projet de société bien mûri seraient à même d’insuffler à cette université cet élan vital pour entreprendre des réformes radicales et douloureuses nécessaires pour sa survie, et à même de faire jonction avec les institutions performantes de par le monde.
Elle possède pour cela des ressources humaines de haut niveau présents tant sur son sol qu’au niveau de la diaspora que peu de pays dans la région ne disposent, mais qu’une politique de navigation à vue n’a su mobiliser.
Source : https://www.elwatan.com/pages-hebdo/etudiant/un-difficile-etat-des-lieux-2e-partie-et-fin-17-07-2019
L’Université algérienne est-elle en Déliquescence ? Un difficile état des lieux (1re partie)
1. Evaluer l’université algérienne : une gageure
Il n’est nullement dans mon intention de tenter de dresser un bilan complet de l’université algérienne. Je reconnais même d’emblée être assez mal équipé pour pouvoir le faire.
D’ailleurs, un enseignant appartenant à cette université depuis plus de trois décades pourrait-il être un observateur impartial ? On pourrait alors me tacler sur la pertinence pour moi d’aborder le sujet ! Et bien, tout modestement, mon but pourrait être de déblayer le terrain en apportant une contribution critique et des pistes d’action…
En fait, ma réponse a été aiguisée par celle d’un collègue syndicaliste, qui en avait brossé un bilan des plus funestes(1), au point qu’on aurait pu s’étonner que cette université si égrotante n’ait pas déjà été enterrée, d’un côté.
D’un autre, les bilans présentés par les services concernés du MES, qui souvent se limitent à des statistiques, sont trop triomphalistes pour permettre une évaluation objective. En fait, ni rengaine anti-système ni bilan dithyrambique de bureaucrates zélés, ne sauraient se substituer à une analyse sereine et impartiale(2).
Je reconnais qu’un jugement comparatif des performances de notre université avec celles des autres universités de par le monde serait catastrophique au vu du nombre d’indicateurs dans le rouge chez nous, mais cela serait ô combien injuste.
J’assumerais que ses performances doivent être jugées à l’aune des missions qui lui ont été imparties, des contraintes auxquelles elle a fait face et aussi de sa résilience et de sa capacité à se réformer. Porter des jugements définitifs et à l’emporte-pièce sur sa perdition irrémédiable est inconvenant et ne mène à rien.
L’optimiste impénitent en moi, et au vu des ressources humaines et points forts que notre université recèle encore, pense que notre université peut sortir de sa médiocrité actuelle et rebondir pour devenir performante, si des mesures énergiques de redressement sont prises, malgré l’énorme passif qu’elle traîne comme un boulet.
Les deux missions de base de l’université sont la formation et la recherche. L’enseignant est au cœur de ces deux processus, tandis que l’étudiant est récepteur et marginalement participant.
Nous passerons tout d’abord en revue de manière critique chaque composante, avant de parler des pratiques qui fragilisent l’université algérienne, et de conclure par une série de recommandations. Nous commencerons, à tout seigneur tout honneur, par les enseignants.
2- Le corps enseignant, la cheville ouvrière de l’université
Enonçons d’emblée un fait assez évident, l’enseignant est le cœur vibrant de l’université et son âme. Contrairement à d’autres entreprises économiques ou industrielles, où le capital est les buildings ou les machines ou les investissements de manière générale, ici le capital est essentiellement l’humain.
C’est bien lui qui façonne le produit final qu’il forme, mal forme ou encore déforme. Au vu de ce prodigieux réservoir de compétences qu’il constitue, la stratégie de toute université qui se respecte serait donc en toute circonstance de mettre le corps enseignant en exergue et au cœur des missions de l’université.
Par contre, l’administration, omniprésente et souvent omnipotente, devrait s’effacer pour se mettre au service de la communauté universitaire et ne devrait pas s’accaparer la charge de représenter l’université dans les médias, ce qui amène à fausser l’image de l’université. Il est aussi manifeste que toute tentative de déstabiliser le corps enseignant en le brimant ou en le marginalisant est attentatoire au bon fonctionnement de l’université elle même3.
Des carrières mal gérées et des effectifs pléthoriques
Si l’université s’adosse à ses enseignants pour sa raison d’être, il est fondamental de prendre soin de cette composante vitale et de s’atteler à constamment la valoriser et lui permettre de s’épanouir. La grande tragédie de l’université algérienne est la mauvaise gestion de son potentiel humain.
A part un certain nombre qui ont une carrière lumineuse, la majorité, hélas, n’ont pu se «bootstrapper» et sont restés dans le minimum possible. Ils enseignent depuis des décennies, mais ne sont pas performants académiquement. Ni l’administration ni les différents conseils scientifiques n’ont su leur tracer un plan de carrière pour les faire progresser et sortir de leur état de tassement professionnel.
Ajoutons le cas de ces centaines d’enseignants recrutés trop vite et qui ne progressent pas dans leur carrière, certains jusqu’à une certaine époque restaient inscrits «à vie» au doctorat. Nombre d’entre eux ont d’ailleurs pris leur retraite en tant que maîtres-assistants ou moins, sans n’avoir jamais rédigé une seule publication scientifique ou encadré des étudiants.
De cette réalité découle une autre tare, la non-optimisation des effectifs enseignants. Prenons un exemple parmi d’autres, mon propre département de physique, avec ses quelque 150 enseignants, les deux tiers de rang magistral, dont la moitié avec le titre de professeur.
D’ailleurs, il a plus d’enseignants que d’étudiants de physique ! Pourtant cela n’empêche pas une bonne partie des étudiants de se sentir abandonnée.
L’enseignant trop souvent effectue sa charge horaire et déguerpit pour ne plus être revu souvent jusqu’à l’examen. Le gâchis de ressources humaines apparaît de manière criante quand on réalise qu’une bonne partie de la charge horaire de ces enseignants de rang magistral consiste en fait à assurer des TD et des TP, ce qui ne devrait jamais être le cas.
Or, ces quarante enseignants de rang de professeur devraient constituer une prodigieuse force de frappe, où idéalement, chacun devrait être un pôle où gravitent doctorants, jeunes chercheurs et vacataires. Il y a des départements de physique dans des «Colleges»(4) aux Etats- Unis qui tournent avec un seul professeur de physique et son équipe, et qui sont en charge de tous les modules de physique du «College».
En résumé, non seulement il n’y a pas de vie scientifique conséquente, mais en plus, l’enseignement se réduit à la portion congrue, avec en plus pas d’«heures de bureau» qui font pourtant partie de la charge d’enseignement des enseignants de rang magistral, ni même de tutorat qui, pourtant, est le point fort du système LMD.
Quant à nos bibliothèques, elles sont devenues des dépôts de vieux ouvrages et de revues scientifiques, dont l’abonnement s’est arrêté depuis des décennies.
Notons aussi qu’une université sans maîtres à penser, sans chercheurs émérites, sans modèle propre de recherche et sans traditions, est stérile académiquement et mérite difficilement d’être appelée comme telle.
Les conséquences incommensurables de la fuite des cerveaux
La fuite des cerveaux est évoquée, mais trop souvent comme une simple fatalité à mettre au chapitre pertes et profits, qui priverait quelque peu l’université algérienne d’une partie de son potentiel, se focalisant souvent sur son coût pour l’Etat. On parle de ces milliers d’Algériens brillants formés à l’étranger dans les années 1970, 80 et 90 pour ne plus jamais revenir.
Ajoutez à cela, comme une saignée perpétuelle, ces vagues de cadres et universitaires qui migrent vers des horizons plus rétributeurs et où leur compétence est mieux mise à profit. En fait, la perte qu’ils représentent pour l’université algérienne est incommensurable, car la compétence et la performance sont un multiplicateur de plus-value, quoique difficilement quantifiable.
Ces générations d’étudiants qui ont poursuivi leurs études à l’étranger et ne sont jamais revenus sont pour la plupart la crème de leurs promotions. Ils ont fait perdre à l’université algérienne son suc, sa substance vitale. La faiblesse endémique de notre université est en grande partie à imputer à cet écrémage.
Ceux qui se sont formés localement, ou même ceux qui sont revenus trop vite et qui opèrent dans des «man’s land scientifiques» que sont la plupart de nos départements hélas, ne peuvent être comparés à ceux qui sont devenus de véritables machines à publier et à inventer, parce qu’évoluant dans un environnement compétitif intense, qui leur a permis de décupler leurs capacités propres.
Citons comme simple exemple le cas d’un collègue qui enseignait à un moment donné dans une université algérienne en régime de «rendement minimal» et qui se trouve depuis deux décennies dans une université à l’étranger où il est à la fois chef de département, enseignant, responsable d’un centre de recherche, éditeur d’une revue scientifique, conseiller académique du recteur…
3- Les étudiants, le maillon faible
Les étudiants sont le deuxième terme du diptyque. C’est la raison d’être majeure de l’université : former des diplômés compétents à même de s’insérer sur le marché du travail et de poursuivre une carrière réussie.
Notons cette incongruité que facilement 80% des diplômés n’exerceront pas dans le domaine lié à leurs études, vu l’inadéquation tragique entre les profils de formation et le marché du travail, surtout pour les profits scientifiques.
Bien sûr, la qualité de la formation dépend directement de la compétence des enseignants qui, globalement parlant, laisse à désirer pour les raisons explicitées plus haut. Il n’est donc pas étonnant que la qualité des diplômes elle aussi laisse à désirer.
Mais précisons que quand bien même une bonne partie du corps enseignant n’a pas l’excellence désirée, il y en a par contre un nombre appréciable fortement doué, ce qui compense en partie la faiblesse générale. Puis il y a aussi une minorité d’étudiants qui s’en sortent très bien et qui, une fois ayant complété leurs études en Algérie, sont admis haut la main dans des programmes internationaux compétitifs.
Qui blâmer pour le bas niveau des étudiants en général. Les enseignants pointeront du doigt le niveau avec lequel les étudiants arrivent à l’université. Je blâmerais plutôt l’enseignant, sa mission est de motiver, combler ses lacunes et de former. Or, les enseignants se plaignent du niveau, mais font bien peu pour y remédier.
Ils auraient un programme à finir ! Bien sûr, l’administration avec certaines de ses pratiques déplorables et l’environnement général ou «système» est aussi pour quelque chose.
Source : https://www.elwatan.com/pages-hebdo/etudiant/un-difficile-etat-des-lieux-1re-partie-10-07-2019
For Algeria, there are 42 authors affiliated with 11 institutions. All institutions in this region.
We do our best, but we cannot exclude errors.
Source : https://ideas.repec.org/top/top.algeria.html#authors
The data presented here is experimental. It is based on a limited sample of the research output in Economics and Finance. Only material catalogued in RePEc is considered. For any citation based criterion, only works that could be parsed by the CitEc project are considered. For any ranking of people, only those registered with the RePEc Author Service can be taken into account. And for rankings of institutions, only those listed in EDIRC and claimed as affiliation by the respective, registered authors can be measured. Thus, this list is by no means based on a complete sample. You can help making this more comprehensive by encouraging more publications to be listed (instructions) and more authors to register (form). For more details on the various rankings that are available as well for documentation, follow this link.
Credits:
We do our best, but we cannot exclude errors.
Source : https://ideas.repec.org/top/top.country.all.html