Nouvelles
Pas moins de 46 établissements d’enseignement supérieur dont 24 algériens et 22 français « accueilleront les étudiants sur leur stand et apporteront des précisions sur toutes les questions d’orientation, de choix de formation ou d’un métier.»
Le ministère de l’Enseignement supérieur et de la recherche et l’Institut Français d’Algérie organisent, le 21 et le 23 novembre prochain, la 3ème édition du Salon de l’enseignement supérieur France-Algérie, en partenariat avec le Lycée International Alexandre Dumas (LIAD), a-t-on appris aujourd’hui mercredi du conseiller de presse et de communication de l’Ambassade de France en Algérie, M. Marc Didio.
«Cette nouvelle édition se déroulera pour la première fois dans deux villes : le 21 novembre au Palais de la Culture à Alger et le 23 novembre à l’École Nationale Polytechnique d’Oran (ENPO)», a précisée la même source.
Pas moins de 46 établissements d’enseignement supérieur dont 24 algériens et 22 français, ajoute la même source, «accueilleront les étudiants sur leur stand et apporteront des précisions sur toutes les questions d’orientation, de choix de formation ou d’un métier.»
Le salon s'adresse aux élèves et étudiants inscrits dans des établissements scolaires et universitaires algériens ainsi qu’aux élèves du lycée international.
«Un cycle de conférences est organisé afin d’orienter les étudiants dans le choix d’un cursus adapté et de leur expliquer les différentes procédures d’inscription à l’Université, en écoles d’ingénieur, d’art et de commerce», précise Marc Didio dans son communiqué adressé à notre rédaction.
Et d’ajouter que «l’événement offre également l’opportunité d’une rencontre entre établissements et d’échanges autour de la coopération universitaire franco-algérienne.»
Abdelouahab Souag
El Watan le 18.11.2015
موقع إلكتروني خاص لتقييم نظام "أل. أم. دي"
أنشأت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي موقعا إلكترونيا لفائدة الأسرة الجامعية، بغرض إثراء النقاش تحسبا لعقد الندوة الوطنية التقييمية لنظام ليسانس ـ ماستر ـ دكتوراه المرتقبة في ديسمبر المقبل.
وحسب بيان لوزارة التعليم العالي، فقد تم وضع بين أيدي الأساتذة والطلبة ومسؤولي المؤسسات الجامعية وكافة المنظمات والشركاء الاجتماعيين وفاعلي القطاعات الاجتماعية الاقتصادية والأولياء، موقع إلكتروني http//lmd.mesrs.dz للمساهمة في إثراء النقاش حول تقييم نظام "أل أم دي" وهذا للمشاركة باقتراحات وكشف كل السلبيات وحتى الإيجابيات التييحويها النظام والذي تم تطبيقه في الجزائر منذ سنة 2004.
ودعت الوازارة المعنيين بندوة تقييم "أل أم دي" التي ستعقد في 21 ديسمبر المقبل، إلى المساهمة في اقتراحاتهم وآرائهم وتفكيرهم من خلال إثراء النقاش حول نظام التعليم الوطني الحالي من خلال الاستمارةالمنشورة على الموقع.
وتأتي خطوة وزارة التعليم العالي بعدما أعلن الوزير حجار في وقت سابق عن ندوة وطنية لتقييم نظام أل أمدي ، والذي تم تطبيقه في الجزائر منذ عشر سنوات وعرف عدة انتقادات واسعة واختلالات في تطبيقه، حيث وصفه البعض بأنه "نظام فاشل" في وقت رفض الوزير الحكم عليه قبل القيام بتقييم شامل تساهمفيه كل الأسرة الجامعية والمعنيين من طلبة ومنظمات طلابية وأساتذة ومختصين ورؤساء الجامعات، والذينهم مطالبون من خلال إجابتهم عن أسئلة الاستبيان والاستمارة التي وضعتها وزارة التعليم العالي على موقعها بكشف نقاط الخلل والعراقيل التي اكتنفت تطبيق هذا النظام في الجزائر وكذا الصعوبات الميدانية التيتواجه حاملي هذه الشهادة والتي لا تزال لا تتناسب وسوق العمل.
وسيكون هذا الاستبيان بمثابة الانطلاقة الأولى لندوة التقييم، والتي ينتظرها المعنيون في قطاع التعليم العالي بفارغ الصبر لمحاولة ترميم ما يمكن ترميمه في هذا النظام.
كشف، الخميس، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الطاهر حجار، عن توقيعه اتفاقية مع وزارة الداخلية
والجماعات المحلية، حول تأطير التعليم العالي والجامعات الجزائرية
حيث صرح أن وزارة الداخلية، ستشاركهم
وترافقهم في شتى المجالات والقرارات المتخذة من طرفهم، أين ستكون هناك لجنة مشتركة بين الطرفين.
وفي سياق آخر، أصرّ حجار على ضرورة تقييم نظام ليسانس - ماستر- دكتوراه للوقوف على الأشياء
الايجابيةوالاختلالات المسجلة، بعد عشر سنوات من التطبيق.
أما فيما يتعلق بتنصيب اللجنة الوطنية للتقييم، فقد أوضح الوزير أن عملية التنصيب هاته تندرج في إطار
مواصلة مسار إصلاح منظومة التعليم العالي، بناء على استراتيجية وطنية تهدف إلى رفع كفاءة التأطير
البيداغوجي والعلمي، وتقديم منتوج بمواصفات عالمية، تجنب قطاعات النشاطات المختلفة الاستنجاد
بالخارج، وفقا لما يسمح بوضع الجامعة في المسار الملائم لبلوغ درجة الامتياز.
هذا؛ ودعا الوزير هذه اللجنة إلى الاتسام بالموضوعية والاستقلالية والشفافية، قائلا إنه ينتظر منها القيام
بدور فعال وبارز خلال انعقاد الندوة الوطنية، حول تقييم تطبيق نظام الألمدي، المقررة في أواخر شهر
ديسمبر المقبل، بتقديم كل الدراسات والتحاليل حول ما تم إنجازه في تجسيد هذا النظام منذ اعتماده،
من خلال إبراز نقاط القوة والعمل على تعزيزها، وبالمقابل إبراز الاختلالات وإيجاد حلول لها.
كشف الطاهر حجار وزير التعليم العالي والبحث العلمي عن نظام جديد سيتم استحداثه على مستوى الجامعات الجزائرية للحد من السرقات العلمية التي تزايدت وتيرتها بشكل ملفت للإنتباه في السنوات الأخيرة، وسيعمم هذا النظام في بداية الأمر على مستوى المؤسسات الجامعية التي تعتمد اللغة الفرنسية في مذكراتها وأطروحاتها، ليشمل بعدا المؤسسات التي تعتمد اللغة العربية .قال الطاهر حجار، إن هذا النظام يمكن أن تعمل به المؤسسات الجامعية قريبا، حيث يتم عرض المذكرة أو الأطروحة عليه، وفي حال تجاوزت «البلاجيا» نسبة معينة سيتم رفض هذه المذكرة آليا. وأضاف الوزير أن هذا النظام من شأنه أن يقضي نهائيا على السرقات العلمية، مهونا في ذات الوقت حول الظاهرة التي لها أبعاد تاريخية، حسبه
source : ennaharonline.com 25/05/2015
http://www.ennaharonline.com/ar/latestnews/
Le Pr. Mohamed Mebarki, Ministre de l'Enseignement Supérieur et de la Recherche Scientifique, a présenté, lundi 20 avril 2015, le projet de loi d'orientation sur la recherche scientifique et le développement technologique devant la commission de l'éducation, de l'enseignement supérieur et de la recherche scientifique et des affaires religieuses de l'APN.
Le projet de loi sur la recherche scientifique vise "à développer les foncions du système national de recherche en termes de précision et d'efficacité, en ce qui a trait à la programmation, l'évaluation et la valorisation des résultats de la recherche scientifique et technique et du développement technologique", a souligné le Pr. Mebarki
Selon le ministre, le projet de loi propose de "revoir la composante du Conseil national d'évaluation qui doit être essentiellement composé de personnalités scientifiques indépendantes. Il doit également renforcer les missions des agences thématiques de recherche et leur élargissement à la programmation des activités de recherche et l'évaluation de leurs résultats par le biais de commissions intersectorielles".
Au volet de la programmation, le texte propose "des mécanismes pour le choix des programmes nationaux de recherche selon les priorités, en accordant à tous les départements ministériels la possibilité de proposer les domaines et axes qu'ils jugent prioritaires", a indiqué le ministre.
Au sujet de la valorisation des résultats de la recherche, de l'innovation et du développement technologique, le ministre a souligné l'impératif pour les autorités publiques de soutenir la société innovante à toutes les étapes, ajoutant que les entreprises économiques investissant dans le domaine de la recherche bénéficieront d'affectations financières du budget de la recherche nationale.
Le texte de loi propose la création de centres d'innovation et de transfert technologique pour appuyer et valoriser la recherche, évoquant la possibilité de préparer des thèses de doctorat en milieu professionnel.
استطاعت الدُّول الخليجية بما ترصدهُ من ميزانيَّات ضخمة لحقل البحث العلمِي، أنْ تضمن مراتب عدَّة في التصنيف الخاص بكليات الطب في العالم العربي و الذي كشف عنه وقع "USNews" الأمريكي المختص في الشؤُون العلميَّة والأكاديميَّة، حيثُ كانتْ جامعة الملك سعُود، أفضلَ جامعة عربيَّة يمكنُ للطلبة أنْ يدرسُوا بها الطب في العالم العربِي، حتى أنَّ السعودية دخلت التصنيف بخمس جامعات.
أمَّا ثانِي أفضل جامعة لدراسة الطبِّ بالعالم العربِي، فلمْ تكن سوى الجامعة الأمريكيَّة في بيرُوت، حيثُ دأبت على الدخُول في مراتب أفضل الجامعات العربيَّة، مثل عددٍ من الجامعات الأمريكيَّة التي افتتحتْ لها فروعًا في دول خليجيَّة
الكويت والإمارات عززتا أيضًا حضورهمَا في التصنيف العربِي، حيثُ جاءت جامعة الإمارات العربية المتحدَة في المرتبة السابعة عربيًّا، متبوعةً بجامعة الكويت في المرتبة الثامنة، بينما حلت جامعة السلطان قابوس في عمان في المرتبة السادسة عشرة.
أمَّا على المستوى المغاربِي، فكانت تُونس الأفضل تصنيفًا بولوجهَا إلى التصنِيف من خلال جامعتين؛ هما جامعة المنستير التي حلت في المركز الثالث عشر، وجامعة العاصمة تونس المنار التي حلتْ في المرتبة الثانية والعشرين، بينما احتل المغرب المرتبة الاخيرة في التصنيف من خلال جامعة الرباط للطب
في الوقت الذي لمْ تدخل الجزائر التصنيف بالمرة شأنها في ذلك شأن ليبيا وموريتانيا. وهو ما يؤشر الى المكانة المخزية التي اصبحت تحتلها جامعاتنا ، التي اصبحت غائبة حتى على التصنيف العربي فما بلك بالتصنيف الدولي ، رغم الاغلفة المالية الكبيرة التي تصرف في هذا المجال، لكن يبدو ان سوء التسيير والتأخر البيداغوجي والعلمي جعل الجزائر في مراتب مخجلة عربيا على المستوى العلمي
Maintes fois souhaitées par d’éminents professeurs, l’entrée en vigueur imminente d’une haute autorité scientifique autonome semble désormais réelle en Algérie.
Le gouvernement a enfin donné son feu vert pour la mise en place de l’Académie des sciences et de la technologie. C’est ce qu’a annoncé, hier à Alger, le ministre de l’Enseignement supérieur et de la Recherche scientifique, Mohamed Mebarki. «Nous nous réjouissons aujourd’hui de l’accord du gouvernement pour la mise en place de l’Académie des sciences et de la technologie, espace autonome et de haute compétence, qui servira de pont avec les autres académies du monde», a-t-il déclaré à l’occasion de l’ouverture des travaux de la Conférence nationale des universités.
Selon le ministre, cette académie, qui comptera de 200 membres, «contribuera, en tant qu’autorité scientifique suprême du pays, au développement des sciences et de leurs applications et conseillera les autorités publiques dans ce domaine».
M. Mebarki a fait savoir que le statut proposé au gouvernement «prévoit, de prime abord, la constitution d’un noyau fondateur composé d’une cinquantaine d’académiciens». Il a dans ce sens indiqué que le comité de suivi «a déjà proposé au gouvernement un statut de l’Académie et une démarche pour sa mise en place». «Je peux vous assurer que tout sera fait avec un maximum de rigueur et de transparence, dès que le statut sera fixé par décret présidentiel», a-t-il assuré.
Quant aux critères d’accès à cette académie, ils sont fixés, selon le ministre, par des membres des académies reconnues mondialement, à l’exemple de celles de la Suède, de la France, de la Grande-Bretagne et des Etats-Unis.
Ces critères, a-t-il fait remarquer, concernent les domaines des mathématiques, de la physique, de la chimie, de l’informatique, des sciences de l’ingénieur, des sciences médicales, des sciences de la nature et de la vie et des sciences de la terre et de l’univers. Il n’est pas sans rappeler que le projet de création d’une telle académie en Algérie remonte à plusieurs années. L’Algérie et la France avaient déjà scellé, en septembre dernier, leur coopération dans le domaine de l’enseignement supérieur et de la recherche scientifique et technologique.
Les deux parties s’étaient engagées, dans un document, pour des mesures à entreprendre en partenariat avec les académies françaises pour la finalisation du processus de création de la future académie des sciences et des technologies d’Algérie.
Depuis, une réflexion a été engagée pour la création de cette entité qui servira d’interface entre les académies étrangères et l’autorité décisionnelle concernant l’activité scientifique et technologique de façon générale. Il n’est pas sans savoir que l’académie se consacre aux développements des sciences et conseille les gouvernements dans ce domaine.
Du coup, la création d’une telle autorité en Algérie est plus que vitale pour le dynamisme économique du pays.
Rabah Beldjenna
El Watan
تحضّر وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لقرار وزاري بخصوص تحديد الحجم الساعي للأستاذ الجامعي من خلال مشروع يتّم عرضه على الأسرة الجامعية، يقتضي بتقليص الحجم الساعي للأستاذ المساعد برتبة "أ" إلى 6 ساعات، وعدم إمكانية تدريس الأستاذ المساعد "ب" للمحاضرات، فيما تشهد مختلف الكليات والأقسام والشعب فوضى في توزيع الأعباء البيداغوجية وخروقات للقوانين منها تدريس طلبة الدكتوراه للمحاضرات.
وعلمت "الشروق"، من مصادر جامعية، أنّ وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تسعى لتدارك النقائص في مختلف المجالات من خلال عدّة تعليمات وقرارات تمّ إطلاقها مؤخّرا، من بينها ما يتعلّق بالحجم الساعي لتدريس الأساتذة أسبوعيا، وحسب المشروع المقترح فإنّ الأستاذ المحاضر برتبة "أ" و"ب" يتعيّن عليه تدريس 6 ساعات أسبوعيا، أمّا الأستاذ المساعد برتبة "أ"، أي الذي لم يناقش أطروحة الدكتوراه ولديه تسجيل ثالث فما فوق، فيتعيّن عليه تدريس 6 ساعات محاضرات أسبوعيا أو 9 ساعات أعمال توجيهية أو تطبيقية، على خلاف ما هو معمول به حاليا والذي يقتضي منه تدريس 9 ساعات في الأسبوع.
وحسب المشروع، فإنه بالنسبة للأستاذ المساعد "ب" الذي يتّم تعيينه حديثا أو الذي لا ترتقي رتبته بعد بعدم بلوغه التسجيل الثالث في الدكتوراه، فإنّه يمنع من تدريس المحاضرات ويتكفّل بحجم ساعي قدره 9 ساعات أعمال توجيهية أو 12 ساعة أعمالا تطبيقية، ولقي هذا المشروع صدى إيجابيا لدى الأسرة الجامعية بحكم تنظيمه للأعباء البيداغوجية التي تبعث بها الإدارة على مستوى الكليات والأقسام والشعب، إذ تشير مصادر "الشروق"، أنّ توزيع الأعباء وساعات التدريس بداية كلّ سنة جامعية يثير صدامات وتشنّجات ما بين الأساتذة والإدارة، نظرا لعدم احترام التخصص في منح المقاييس وهو ما يؤثّر سلبا على نوعية المادّة المقدّمة للطلبة واستيعابهم للبرنامج الذي لا يتحكّم فيه الأستاذ بسبب عدم تخصّصه، إضافة إلى عدم احترام الحجم الساعي واللاعدل ما بين الأساتذة، إذ منهم من يتقاضى أجره كاملا مقابل 4 ساعات أسبوعيا ومن دون إشرافه على تأطير الطلبة أو حضوره للإجتماعات البيداغوجية، إلاّ أنّ المحسوبية والمحاباة وتبادل المصالح غطّت على هذه التجاوزات.
.. والأخطر من ذلك، أنّ طلبة الدكتوراه في السنة 1 و2، يكلّفون بتدريس المحاضرات في طور الليسانس والماستر، في بعض الشعب على الرغم من أنّ القانون يمنح طلبة السنة 2 فقط تدريس تطبيقين، أي ما يعادل 3 ساعات في الأسبوع أعمالا توجيهية.
وحسب ذات المصادر، فإنّ عدّة صدامات تحدث داخل القاعات والمدرّجات بسبب عدم إلمام الطلبة الأساتذة بمحتويات المقاييس وعجزهم عن تقديم الإجابات حول أسئلة الطلبة وتوجّههم نحو تكليفهم بالبحوث وعرض الكتب من دون تقديم أيّ توجيهات، كما يكلّف هؤلاء بتحضير الإمتحانات والحراسة وهو ما يخلّف غالبا مشاحنات مع الطلبة، بسبب محاباتهم في منح النقاط وأحيانا في السماح بالغشّ لأصدقائهم ومقرّبيهم.
وينّص القانون الأساسي لطالب الدكتوراه الصادر في الجريدة الرسمية في 3 أكتوبر 2010، في المادّة 6 على إمكانية المشاركة في تأطير الأعمال التطبيقية أو الأعمال الموجهة في الطور الأول فقط، أي في الليسانس بمعدل 3 ساعات في الأسبوع بحضور أستاذ مكلف بالأعمال الموجهة أو التطبيقية، ويمنع طالب الدكتوراه من التدريس في السنة الأخيرة من التسجيل للتفرغ لإتمام أطروحته. وفي إنتظار تجسيد مشروع الحجم الساعي للأستاذ الجامعي، تأمل الأسرة الجامعية من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن تحدّد آليات للرقابة والوقوف على ما يحدث من تجاوزات بالجملة على مستوى الكليات والأقسام والشعب، وهو ما يؤثّر على المستوى العلمي للجامعة الجزائرية وينسف جهود الوزارة المنعكسة في قرارات هامّة تمّ إصدارها مؤخّرا.
راجعت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الإجراءات التنظيمية لمسابقات الدكتوراه في الجامعات والمدارس، بغرض استدراك النقائص التي سمحت بظهور تجاوزات بالجملة وتلاعبات تحت الطاولة، مما ألهب الاحتجاجات من قبل الطلبة المشاركين في عدة مؤسسات جامعية هذا الموسم بفعل الفضائح المكشوفة بالأدلة.
وقد تلقت مختلف المؤسسات الجامعية، قبل أيّام تعليمة جديدة من قبل مديرية التكوين في الدكتوراه والتأهيل الجامعي، اطلعت عليها "الشروق"، توضّح إجراءات صارمة لتنظيم مسابقات الدكتوراه ابتداء من الموسم المقبل، والتي تشرح المراحل الأربع بالتفصيل في كيفية التعامل مع الإعلان عن المسابقة ودراسة الملفات وإجراءات الامتحانات الكتابية ونشر النتائج النهائية وتسجيل الناجحين.
وذلك مع الأخذ بعين الاعتبار القوانين التنظيمية السابقة منها القرار191 المؤرخ في 2012، حيث يتعيّن على المؤسسات الجامعية الإعلان عن المسابقات بشكل موسع عن طريق الجرائد الوطنية والمواقع الإلكترونية والملصقات، مع توضيح جميع التفاصيل حول المسابقة ويتعين على اللجنة المشرفة تسجيل المترشحين إلكترونيا واستقبال الملفات ودراستها ثم ترتيبها حسب درجة الاستحقاق والإعلان عن القائمة المقبولة مفصّلة من حيث المعدّلات في الماستر والمعاملات، مع منح مدّة طعون قانونية تقدّر بـ 7 أيّام، يستغلّها المقصون من المشاركة لسبب من الأسباب، على أن يتّم استدعاء المترشحين عن طريق البريدين الالكتروني والعادي.
وتشير التعليمة الوزارية إلى ضرورة إجراء امتحان إلى امتحانيين في كلّ مسابقة بمعدّل ساعة ونصف إلى ساعتين، مع اشتراط تقديم ثلاثة مواضيع للاختبار يسحب واحد منها عن طريق القرعة من قبل أحد المترشحين، والشروع في التصحيح في نفس اليوم لثلاث مرات إن اقتضى الأمر، واحترام السرية التامة تحت مراقبة وملاحظة جميع أعضاء اللجان المشرفة، ليتم بعدها المصادقة على النتائج من قبل اللجنة العلمية المؤهلة والإعلان عنها بصفة رسمية، فيما لا تقبل أيّ طعون ويتّم منح مدّة 15 يوما فقط لتسجيل الناجحين، كما تنّص التعليمة على عدم أحقية الفائزين في مسابقات أخرى في التسجيل إلاّ بعد التنازل وفي الآجال القانونية.
وجاءت هذه التعليمة لتضبط تنظيم مسابقات الدكتوراه وتضع حدّا للتلاعبات المسجّلة سنويا بسبب الثغرات في القوانين التي يتّم استغلالها لتمكين أصحاب النفوذ وذوي القرابة من الفوز، منها ما حدث هذه السنة بجامعة عنابة وبـ4 مسابقات بجامعة مستغانم، ممّا انجّر عنه غليان كبير من قبل المقصيين، الأمر الذي دفع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي إلى إمطار المؤسسات الجامعية بالتعليمات والقرارات في الفترة الأخيرة لوضع حدّ لمختلف التجاوزات في عدّة مجالات من بينها مسابقات الدكتوراه، كما سبق وأن أصدرت تعليمة تحدّد فيها شروط فتح المسابقات وإعادة تأهيلها
source : http://www.echoroukonline.com/ara/articles/232801.html.
Qualité de l’enseignement : Nouria Benghebrit répond au rapporteur onusien
Jeudi, la ministre de l’Education nationale, Nouria Benghebrit, a déclaré que «40% du personnel de l’éducation bénéficieront d’une formation en 2015», notant que ce dispositif est accompagné d’une amélioration de leurs conditions socioprofessionnelles. La ministre a indiqué qu’en plus des efforts visant à améliorer le rendement interne du système éducatif, le ministère de l’Education nationale a tracé une stratégie pour développer une approche de concertation régulière avec tous les membres représentant la communauté éducative.
L’intervention de Mme Benghebrit lors des travaux de la réunion annuelle des directeurs des bureaux extérieurs de l’Organisation internationale du travail (OIT) pour la région Afrique est en quelque sorte une réponse aux observations du rapporteur spécial onusien sur le droit à l’éducation du Conseil des droits de l’homme, Kishore Singh.
Ce dernier a, pour rappel, souligné lors de sa mission à Alger, «l’impératif» pour l’Algérie de répondre à la qualité de l’éducation, en vue de renforcer les acquis réalisés dans ce domaine. Les observations du rapporteur onusien concernent notamment la qualité de l’éducation «qui est le plus grand défi de l’Algérie». «Le gouvernement doit, en effet, répondre de toute urgence à l’impératif de la qualité de l’éducation. Cela nécessite une refonte de la pertinence et de la qualité de l’enseignement», a souligné M. Singh mardi dernier, lors de la conférence de presse qu’il a animée à l’issue de sa mission en Algérie.
La ministre de l’Education nationale a mis, elle, en exergue les efforts déployés par l’Algérie pour «offrir un enseignement de qualité à sa jeunesse». Mme Benghebrit a rappelé la stratégie menée pour l’amélioration dans la durée de la qualité de la formation des enseignants, les engagements pris pour un enseignement de qualité.
La ministre a indiqué que «l’Etat ne ménage aucun effort pour offrir un enseignement de qualité à la jeunesse, afin d’aspirer à un emploi durable avec toutes les chances de se distinguer dans le domaine de la créativité afin d’aspirer à un emploi durable». Elle a souligné à ce propos que l’amélioration de la qualité de l’enseignement est tributaire du développement d’un système pertinent et efficace de formation du personnel de l’enseignement, qui constitue, en plus des moyens financiers, le défi à relever afin d’amorcer un saut qualitatif.
Ceci, estime la ministre, ne saurait se faire sans «l’élaboration d’une stratégie qui s’harmonise avec les politiques de développement des ressources humaines des métiers et des compétences».
Ce fut également l’occasion pour Mme Benghebrit de revenir sur les efforts menés dans le cadre de la réforme lancée en 2003, «visant l’élévation du niveau de qualification des personnels et la consécration du professionnalisme des différentes fonctions éducatives».
Côté syndical, Nouria Benghebrit estime que le nombre croissant des syndicats autonomes est «un indice révélateur du niveau de démocratie atteint par notre pays», soulignant cependant que «si le droit syndical et le droit de grève sont reconnus par la Loi fondamentale du pays, le droit à l’enseignement est garanti par notre Constitution».
Fatima Arab
El Watan, le 08/02/2015
http://www.elwatan.com/actualite/qualite-de-l-enseignement-nouria-benghebrit-repond-au-rapporteur-onusien-07-02-2015-286923_109.php
أصدرت وزارة التعليم العالي و البحث العلمي "ميثاق الأطروحة" الخاص بشهادة الدكتوراه الذي يهدف إلى تحميل مختلف الشركاء المسؤولية و تحديد حقوق و واجبات كل طرف", كما ورد في منشور من الحجم الصغير تلقت "وأج" نسخة منه اليوم السبت.
وتم التوضيح في مقدمة الوثيقة أن ميثاق الأطروحة يشكل "دليلا مرجعيا,يقنن الإتفاق المبرم ما بين طالب الدكتوراه, و المشرف على الأطروحة و رئيس لجنة التكوين في الدكتوراه و مدير مخبر دعم التكوين". و بعد الشرح بأن هذا الميثاق يوقع من طرف مختلف الشركاء عند التسجيل الأول, أوضحت الوزارة أن الميثاق الذي يتضمن في الملحق دفتر لطالب الدكتوراه, يسمح ب"متابعة و تقييم هذا الأخير (الطالب)".
و حسب مضمون في الوثيقة, يقوم كل من رئيس لجنة التكوين في الدكتوراه والمشرف على الأطروحة, بتسجيل نشاطات الطالب في الدكتوراه (منشورات, مداخلات...الخ) و تدون ملاحظات لجنة متابعة الطالب في الدكتوراه. ويذكر المنشور النصوص التنظيمية في الدكتوراه نظام ليسانس, ماستير, دكتوراه (أل أم دي) و محاور أخرى تتعلق ب"النشاط و التقييم" و"التكوين في الدكتوراه" و"الأطروحة" و"المدة" و"متابعة و تقييم طلبة الدكتوراه" و"المنشورات والمداخلات". كما يتطرق الدليل للجوانب ذات الصلة ب"التسجيلات" و "المناقشة" و "السرية" و "النزاع و الوساطة" و كذا "حقوق و واجبات الشركاء". ويحدد ميثاق الأطروحة أيضا التزامات كل الأطراف بما فيها طالب الدكتوراه و المشرف على الأطروحة و مدير المخبر و رئيس لجنة التكوين في الدكتوراه.
See more at: http://www.elkhabar.com/ar/autres/dernieres_nouvelles/442927.html
Un débat national a été organisé ce samedi 20 décembre par le Syndicat national autonome des étudiants à Alger. On a mis l’accent lors du débat sur l’indéquation de l’université avec la réalité du marché du travail. Pire encore, l’université a failli à sa première mission : celle de former.
Le système licence, master, doctorat (LMD) pointé de doigt devient un pur asservissement à un patronat en quête du sur mesure. « Souvent, on incrimine l’étudiant ou le nouveau diplômé de ne pas savoir parler les langues étrangères, de ne pas avoir un niveau mais il n’en est pas responsable, ce n’est pas l’étudiant algérien qui a maintenu Benbouzid au poste de ministre de l’Education pendant 20 ans » tranche d’emblée Yamina Maghraoui, secrétaire nationale au Syndicat national automne des personnels de l’administration publique (SNAPAP).
Les étudiants représentants de différentes wilayas, eux dépeignent une université en ruine sous le poids des décombres et qui peinent à se remettre sur pieds.
Un étudiant de Bejaia présent à la rencontre propose de « construire un nouveau rapport de force pour remettre l’administration à sa place ». Pour lui si « dans les années 60-70, l’université se voulait avant tout formatrice et avait donné naissance à des cadres qui, au fil des années, se sont bureaucratisés ».
Aujourd’hui, par contre, « les universités répondent à une logique de patronat, c’est-à-dire former un simple travailleur mentalement asservi » se sont entendu à dire les différents intervenants de la rencontre.
Mais il ne s’agit pas seulement de cela, souvent l’université ne permet pas d’accéder au marché de l’emploi et voue le sort de plusieurs futurs diplômés au chômage.
« Le LMD, un copié-collé des pays capitalistes, l’Algérie n’a ni les moyens humains, ni matériels pour l’appliquer, elle s’est ainsi engagée sur un terrain trouble qui traine l’étudiant vers l’inconnu» a-t-on encore dit lors de la rencontre.
Au final le système LMD sert à faire gagner de l’argent à l’Etat qui en raccourcissant le nombre d’années d’études, il dépensera moins ».
Un autre étudiant de Tlemcen, ingénieur en équipements industriels qui dit avoir tenté l’émigration clandestine puis refoulé en 2001 d’Espagne, renoue aujourd’hui avec les études, master 3 en langue française, il reconnait que l’étudiant a été asservi car il subit alors que c’est à lui de protester afin de changer les choses.
« Etant donnée qu’une université qui pense représente un danger pour les régimes hémogéniques, on a réduit l’étudiant à une entité spécialisé dans un domaine donné sans voir plus loin »a encore constaté Mouloud, étudiant de Tizi Ouzou.
Ironique, le représentant du comité des chômeurs affilié au SNAPAP témoigne avoir passé par toutes les expériences de « précarité » qui malmène le citoyen Algérien, à savoir « j’ai été étudiant, ensuite, je me suis retrouvé sur le marché de l’emploi dans un contrat du pré emploi et enfin chômeur diplômé ».
En marge de la rencontre, nous avons également pu retenir que l’étudiant Algérien, amer et frustré, se compare à son voisin Tunisien qui lui en partant pour des études universitaires en France, on ne lui réclame pas le fameux test de langue, à savoir le TCF (test de connaissance de français), alors que l’étudiant Algérien est obligé de passer par cette étape.
En fin de journée, la rencontre des étudiants, des pré employés et diplômés chômeurs devra sortir avec des recommandations afin de mieux agir dans le futur et surtout élaborer une plate-forme de revendications.
Hamida Mechaï
El Watan le 20.12.20114
http://www.elwatan.com/une/universite-le-systeme-lmd-consacre-l-asservissement-des-diplomes-par-le-patronat-20-12-2014-282254_108.php
- See more at: http://www.elkhabar.com/ar/watan/435172.html#sthash.ZPVxtjQM.dpuf
Le manque d’innovation plombe le classement de l’Algérie
Par : Meziane Rabhi
L’Algérie a réussi à améliorer son classement en matière de compétitivité économique. Elle occupe le 79e rang dans le classement mondial de la compétitivité économique établi tous les ans par le Forum économique mondial et publié mercredi dernier à Genève (Suisse).
L'étude du WEF a été réalisée auprès de 15 000 chefs d’entreprise dans 144 pays et donne un classement mondial des pays les plus compétitifs à partir d'une centaine d'indicateurs économiques. L’Algérie gagne ainsi 21 places par rapport à l’année 2013-2014 où elle occupait le 100e rang. Cette progression est principalement due à l’amélioration de son environnement macroéconomique. Sur cet indice, l’Algérie est classée à la 11e place grâce à un faible endettement et à une meilleure épargne nationale. Le rapport global sur la compétitivité 2014-2015 du Forum économique mondial relève également de faibles améliorations dans d'autres domaines, tels que les institutions et la sécurité. Certains aspects de l'éducation montrent aussi une tendance positive : par exemple, la qualité de l'éducation semble s'améliorer. En matière de santé et d’éducation primaire, notre pays occupe la 81e position, même si des efforts doivent être entrepris concernant la qualité de l'enseignement primaire (121e place). L’Algérie est, par ailleurs, bien positionnée sur le plan de la taille du marché
(47e rang). Si en matière d’environnement macroéconomique des secteurs de la santé et de l’éducation l’Algérie se positionne dans la moitié haute du tableau, elle est à la traîne dans beaucoup de domaines, notamment sur le plan du développement du marché financier, préparation technologique, facteurs d'innovation et de sophistication
Concernant les infrastructures, l'Algérie est classée 106e à l'échelle mondiale, indique le même rapport, notant la mauvaise qualité des routes (107e place), des ports (117e place) et des infrastructures du transport aérien (128e place). En matière de développement du marché financier, notre pays occupe la 137e position. En termes de disponibilité des services financiers, elle est classée à la 133e place.
Sur le plan de l’accessibilité, notre pays arrive au 135e rang et à la 72e place concernant la facilité d'octroi de crédits. En matière de fiabilité et de confiance du système bancaire, l’Algérie se positionne à la 138e position. Elle est classée à la 133e place en matière de solidité des banques. L'Algérie occupe le 136e rang en matière d'efficacité du marché des biens, selon le rapport qui déplore, à cet égard, la faiblesse d’intensité de la concurrence locale (136e rang) et la complexité des procédures de lancement des projets (139e rang).
Le rapport souligne, également, qu'en dépit de la disponibilité des scientifiques et des ingénieurs (61e place), l'innovation demeure l'un des points négatifs pour l'Algérie qui occupe la 128e place, concernant cet indice. Le jugement est encore plus sévère concernant la capacité d’innovation, l’Algérie arrivant en queue de peloton.
En effet, notre pays est classé à la 143e position. Une refonte du cadre institutionnel et mettre davantage l'accent sur l'efficacité des biens, du travail et en particulier les marchés financiers seront nécessaires pour mettre la croissance de l'Algérie sur une trajectoire plus durable, estime le rapport. Au niveau des pays du Maghreb, l’Algérie se classe en 2e position devant la Tunisie (87e), la Libye (126e) et la Mauritanie (141e), mais derrière le Maroc classé 72e au niveau mondial. L’Algérie figure dans le top 10 (6e) des pays les plus compétitifs à l’échelle africaine. L’île Maurice est le pays le plus compétitif en Afrique, suivie par l’Afrique du Sud, le Rwanda, le Maroc et le Botswana.
Pour la sixième fois consécutive, la Suisse occupe le premier rang mondial de ce classement. Singapour conserve sa deuxième place et les États-Unis figurent désormais au troisième rang, gagnant 2 places par rapport à 2013. La Finlande (4e) et l'Allemagne (5e) perdent chacune une place. Ils sont suivis par le Japon (6e), les Pays-Bas (8e) et le Royaume-Uni (9e). La Suède (10e) ferme la marche du Top 10.
Les économies qui occupent les premières places du classement ont toutes en commun d’excellents résultats en matière de formation, de rétention et d’attraction des talents, ainsi qu’une politique d’investissements encourageant l'innovation. Ces investissements dits intelligents et ciblés sont possibles grâce à une approche coordonnée reposant sur une collaboration étroite entre les secteurs public et privé.
http://www.liberte-algerie.com/actualite/le-manque-d-innovation-plombe-le-classement-de-l-algerie-rapport-du-forum-economique-mondial-227912
L’étude « Value of Education » commandée par HSBC classe 15 pays selon le coût de leurs études et la qualité de l’enseignement qui y est dispensé.
Si près de 75% des parents de la planète aimeraient envoyer leurs progénitures étudier à l’étranger, c’est pour plusieurs raisons. D’une part l’assimilation d’une langue étrangère, puis la confrontation à l’international et donc l’accès à l’autonomie et à l’indépendance. C’est bien beau, mais ce n’est pas donné à tout le monde. Le classement ci-dessous présente 15 pays qui sont les plus prisés en terme d’études.
Il les classe selon deux indices : le coût et la qualité de l’enseignement. Les Etats-Unis forment avec le Royaume-Uni et l’Australie le trio gagnant en termes de qualité mais aussi en termes de coûts.
La France se situe à la 6ème position avec Singapour, ce qui n’est pas une mauvaise place avec un coût dépassant les 16.000$ pour un cursus.
Pays Frais scolaires Classement (qualité)
Australie 42 093 3
Singapour 39 229 6
Etats-Unis 36 564 1
Royaume-Uni 35 045 2
Hong Kong 32 140 7
Canada 29 947 4
France 16 777 6
Malaisie 12 941 9
Indonésie 12 905 11
Brésil 12 627 11
Taïwan 11 911 10
Turquie 11 365 11
Chine 10 729 5
Mexique 9 460 11
Inde 5 642 8
L’Inde remporte la palme des études les moins chères, à hauteur de 5 642$ par cursus, et rafle pourtant la 8ème position en termes de qualité. La Chine est aussi à envisager puisqu’elle se situe au-dessus de la France, à la 5ème place du classement pour un cursus s’élevant à 10 729$.
Et oui, comme tout ce qui est, l’éducation a un prix et il est très élevé.
Source : http://www.focusur.fr/actualites/2014/09/11/cout-classement-pays-etudes-superieures
« Nous devons mener le système LMD jusqu’au bout, et nous sommes tenus par la suite de faire une évaluation ».
En cette matinée du samedi, le ministre de l’Enseignement supérieur et de la recherche scientifique, Mohamed Mebarki, a ouvert les travaux de la Conférence nationale des chefs des établissements de l’enseignement supérieur et de la recherche scientifique, réunis au niveau du centre universitaire de Koléa (Tipasa). Il a rappelé notamment dans son intervention quelques dysfonctionnements qui exigent des corrections.
« L’enseignement supérieur à deux systèmes dans notre pays est inadmissible. Est-il normal que 10 ans après la décision du gouvernement algérien, notre pays continue à fonctionner avec ces 2 systèmes d’enseignement. « Nous devons mener le système LMD jusqu’au bout, et nous sommes tenus par la suite de faire une évaluation », à déclaré le Mohamed Mebarki. Il indiqué aussi que « l’ouverture vers le master est inéluctable » et « l’octroie des stages de formations à l’étranger devra être transparent ».
Le ministre a annoncé que 40.000 lits et 62.000 places pédagogiques supplémentaires seront mises à la disposition des étudiants au cours de l’année universitaire 2014/2015. Le secteur de l’enseignement supérieur disposera d’une capacité d’accueil de 1.250.000 places pédagogiques pour la prochaine rentrée universitaire.
L’ordre du jour de cette conférence nationale des responsables des centres universitaires et de la recherche scientifique s’est articulé autour de la synthèse des travaux des conférences régionales et de la préparation de la rentrée universitaire 2014/2015.
Les accords signés entre l’université de Bab Ezzouar et quatre entreprises algériennes ont pour but spécifique d’absorber les étudiants en fin de cycle de mastère pour leurs sujets de recherche en vue d’un éventuel recrutement.
Quatre conventions de partenariat ont été signées hier entre l’Université des sciences et des technologies Houari Boumediène (USTHB), et les entreprises nationales Sonatrach, Saidal, AlgérieTélécom et Seaal.
Paraphées en marge du forum organisé à l’USTHB sur le thème «USTHB-entreprise», ces accords ont pour but spécifique d’absorber les étudiants en fin de cycle de mastère pour leurs sujets de recherche en vue d’un éventuel recrutement. Mais tous visent au final un seul objectif : le décloisonnement entre l’université et le monde de l’entreprise.
A vrai dire, jusque-là, les opérateurs économiques et les universitaires vivent dans deux mondes différents, avec des objectifs souvent éloignés. La complémentarité entre l’entreprise et l’université est inexistante, ce qui a fait que le fossé entre les deux mondes n’a cessé de s’accentuer. Ce que reconnaît d’ailleurs le ministre de l’Enseignement supérieur et de la Recherche scientifique, Mohamed Mebarki, lequel indique que «la relation université-entreprise a toujours été empreinte d’incompréhension, chaque partie rejette sur l’autre la responsabilité du manque d’ouverture et du déficit dans la volonté de collaborer». Autre constat du ministre : «La création de licences et masters professionnels devait répondre aux besoins directs de l’entreprise. Malheureusement, il y a lieu de constater que les dysfonctionnements persistent à ce niveau.»
Des constats qui appellent l’urgence et la nécessité, comme le souligne l’objectif des partenariats signés hier, de «renforcer la relation entre l’université et l’entreprise, la valorisation des chercheurs et scientifiques algériens et leur implication dans le développement économique du pays». Pour ce faire, M. Mebarki a profité de l’occasion pour appeler les opérateurs économiques nationaux à placer «leur confiance» dans les compétences algériennes et à «compter» sur leurs capacités. «Mon espoir est de voir les opérateurs économiques nationaux placer toute leur confiance dans les compétences algériennes», a t-il déclaré lors de ce forum.
«Le niveau de maturité atteint par la recherche scientifique en Algérie rend possible, aujourd’hui, de compter sur les capacités scientifiques nationales pour contribuer efficacement à l’effort national de développement et proposer des solutions aux nombreuses problématiques posées par la gestion de l’économie du pays», a-t-il souligné.Ainsi, à ses yeux, «beaucoup de problématiques qui exigeaient le recours à l’expertise étrangère peuvent désormais être résolues avec compétence par les chercheurs algériens».
Au demeurant, beaucoup d’entreprises publiques et privées préfèrent, pour la résolution de leurs problèmes, s’en remettre aux expertises étrangères. Ce qui est souvent reproché à nos universitaires, c’est la qualité de leur enseignement. En bref, le déclin de leurs diplômes. Le PDG de Sonatrach, Abdelhamid Zerguine, en sait certainement quelque chose. «Nous avons plusieurs conventions dont les résultats n’ont pas été à la hauteur de nos objectifs», a-t-il reconnu. M. Zerguine, pour qui «sans échanges, on ne peut pas réussir le chalenge de demain», exprime tout de même les besoins de son entreprise en matière de développement de ses ressources humaines. Sonatrach vise, dans ce cadre, le domaine de la géoscience. «Nous visons la géoscience, un objectif qui permet de développer la valorisation dans le raffinage et la pétrochimie», a-t-il précisé.
Pendant ce temps, hormis quelques opérateurs économiques et des universitaires, la salle où a été organisé ce forum, à l’université de Bab Ezzouar, est restée presque vide. Les étudiants auxquels cette manifestation était destinée à l’effet de discuter de leur avenir ont peut-être la tête et l’esprit connectés ailleurs.
Rabah Beldjenna
El WATAN
http://www.elwatan.com/actualite/universite-entreprise-l-eternelle-deconnexion-05-05-2014-255988_109.php
أكد، أمس، محمد مباركي وزير التعليم العالي والبحث العلمي من وهران، تبني ميكانيزمات لترقية التكوين عبر البحث، بإصدار قانون خاص بطلبة الدكتوراه يعطيهم مكانة في النظام الوطني للبحث، والاستفادة من منحة تعادل قيمتها الأجر الوطني الأدنى المضمون، وزيادة على ذلك ألحق آليا في إطار "ل.م.د" عروض التكوين في الماستر بمخابر البحث، لتمكين الطلبة من التمرس على البحث وتطوير مشاريع مبتكرة، في إطار إعداد مذكرات نهاية الدراسة، مما يسمح لبعضهم بترقية ابتكاراتهم عبر إنشاء مؤسسات صاعدة خاصة بهم.
وقال مباركي في كلمة ألقاها بمركز المؤتمرات أحمد بن أحمد عند افتتاح المعرض الأول حول البحث العلمي بعاصمة غرب البلاد، إن الجزائر سجلت تطورا ملحوظا في مجال البحث العلمي باعترافات الأسرة العلمية الدولية ولم يعد يقتصر على الكم فقط، قائلا إن الجزائر أصبحت الأولى إفريقيا في علوم المواد وتحتل المرتبة 28 عالميا لذا فإن إشكالية اللجوء إلى الخبرة الأجنبية لم تعد مطروحة.
وأشار ذات المتحدث، إلى أنه تم تسجيل 400 مشروع قابل للتثمين من أصل 2100 مشروع بحث تم تنفيذه في إطار البرامج الوطنية للبحث، مؤكدا أنه يشارك حاليا أكثر من 28 ألف أستاذ باحث و 2000 باحث دائم في تنفيذ البرامج الوطنية للبحث في مختلف القطاعات الاستراتيجية، من الفلاحة وتربية المائيات إلى الطاقات المتجددة لتحسين التغطية الصحية، إضافة إلى التكنولوجيات الفضائية والبيو تكنولوجيا وتكنولوجيا النانو، وغيرها من المجالات.
وعليه، لاحتواء هذا الفعل في البحث العلمي تم إطلاق برنامج واسع لإنجاز هياكل للبحث تشمل 25 مركز بحث جديد، و 1000 مخبر للبحث و 5 وحدات للبحث و 7 منصات تكنولوجية، إضافة إلى 15 قاعدة تكنولوجية للتحليل الفيزيائي والكيميائي، و 20 مركزا للحساب المكثف و 3 وحدات تخص المساعدة في التشخيص.